سوق الماشية بمحافظة الحريق بدون مظلات منذ ما يقارب العام ومرتادوا السوق يعانون من حرارة الشمس الحارقة
صحيفة الحريق الالكترونية عبدالعزيز الهضيبي :
في ظل التطور الذي تشهده المملكة العربية السعودية في جميع المشاريع التنموية التطويرية وذلك حرصا على توفير سبل الراحة وتهيئة البيئة المناسبة للمواطنين الا انه من المؤلم ما نشاهده يومياً وما يعاني منه أهالي محافظة الحريق من شدة حرارة الشمس الحارقة في سوق الاغنام وخاصة يوم الجمعة لتوافد اعداد كبيرة من خارج المحافظة لسوق الماشية حيث مضى ما يقارب العام على قيام بلدية الحريق بازالة مظلة سوق الماشية وحتى الان لم يتم إنشاء المظلات الجديدة أو ايجاد مظلة بديله وذكر عدد من بائعي المواشي تعرضهم لمعاناة من شدة حرارة الشمس وكذلك البهائم لم تتحمل شدة حرارة الشمس مما يعرضهن للموت والامراض وأضطر بعض اصحاب الماشية من رش أغنامهم بالماء لتخفيف حرارة الشمس ونحن مقبلون على عيد الاضحى والذي يشهد فيه سوق الاغنام بمحافظة الحريق عروض كثيرة من الاغنام من محافظة الحريق والمراكز والهجر التابعة لها والمحافظات القريبة ويأمل المواطنين والمقيمين سرعة ايجاد مظلة مؤقته في ظل الدعم الكبير من حكومتنا الرشيدة أعزها الله وحرص وزارة الشؤون البلدية على راحة المواطنين والمقيمين .
في ظل التطور الذي تشهده المملكة العربية السعودية في جميع المشاريع التنموية التطويرية وذلك حرصا على توفير سبل الراحة وتهيئة البيئة المناسبة للمواطنين الا انه من المؤلم ما نشاهده يومياً وما يعاني منه أهالي محافظة الحريق من شدة حرارة الشمس الحارقة في سوق الاغنام وخاصة يوم الجمعة لتوافد اعداد كبيرة من خارج المحافظة لسوق الماشية حيث مضى ما يقارب العام على قيام بلدية الحريق بازالة مظلة سوق الماشية وحتى الان لم يتم إنشاء المظلات الجديدة أو ايجاد مظلة بديله وذكر عدد من بائعي المواشي تعرضهم لمعاناة من شدة حرارة الشمس وكذلك البهائم لم تتحمل شدة حرارة الشمس مما يعرضهن للموت والامراض وأضطر بعض اصحاب الماشية من رش أغنامهم بالماء لتخفيف حرارة الشمس ونحن مقبلون على عيد الاضحى والذي يشهد فيه سوق الاغنام بمحافظة الحريق عروض كثيرة من الاغنام من محافظة الحريق والمراكز والهجر التابعة لها والمحافظات القريبة ويأمل المواطنين والمقيمين سرعة ايجاد مظلة مؤقته في ظل الدعم الكبير من حكومتنا الرشيدة أعزها الله وحرص وزارة الشؤون البلدية على راحة المواطنين والمقيمين .
