ازدحام كبير في الشوارع المحيطة باستراحة الوسيطى بمحافظة الحريق بسبب توزيع مبالغ مالية (+توضيح عن مصدر الاموال )

صحيفة الحريق الالكترونية :
-تركي الفضلي:
تجمهر عدد كبير من المواطنين اليوم الاثنين الموافق 21-10-1432 هـ أمام استراحة الوسيطى للاحتفالات في محافظة الحريق , اغلبهم قدموا من أماكن من خارج محافظة الحريق حيث أمثلت بهم الشوارع المحيطة بالاستراحة للحصول على مساعدات مالية بعد أنباء عن توزيع مساعدات مالية في حين تواجدت فرق من شرطة محافظة الحريق في الموقع لضبط حركة السير في الشوارع المحيطة , وتم توزيع مبالغ مالية على المتواجدين بمشاركة جمعية البر بالحريق , وسبب هذا التجمهر وبهذه الأعداد بعض الربكة والإزعاج لدى العاملين في الجمعية وكذلك لرجال الأمن وللمنازل المجاورة , نشير إلى أهمية تفعيل بعض الأنظمة الالكترونية والتي قد تجنب مثل هذا الازدحام مثل إرسال رسائل جوال للمستحقين حيث ان اغلب المواطنين لديهم جوالات ويتم من خلال هذه الرسائل تحديد أوقات للمستفيدين لمراجعة الجمعية أو يتم تفعيل دور الحساب الجاري للبنوك كما يحصل في العادة السنوية لدى وزارة المالية وذلك تجنباً لمثل ما حدث اليوم...
توضيح للخبر:
نظراً لكثرة الاستفسارات التي وردتنا يوم امس واليوم والتي تستفسر عن المبالغ التي تم توزيعها يوم امس في قصر الوسيطى بمحافظة الحريق وعن عدم حصول البعض على جزء من هذه المبالغ , عليه نوضح وبعد البحث والتقصي بأن مصدر هذه الأموال ليست من الموارد التي ترد لجمعية البر بمحافظة الحريق وان مصدرها من جهة امارة الحريق (المحافظة) وطلب من الجمعية المشاركة في توزيع هذه الاموال عن طريق المحافظ ولم تتوانى الجمعية في المشاركة مع تحفظ الجمعية على الطريقة التي تم توزيع الأموال بها وكان من المفترض اشعار الجمعية قبل وقت كافي وادخالها الى حسابات الجمعية لتتولى الجمعية توزيعها بالطريقة والالية المتبعة والمناسبة التي تراها على المستحقين والمسجلين في كشوفات الجمعية وتجنب مثل ما حصل يوم امس...
-نعتذر عن عدم ارفاق الصور ...
-تركي الفضلي:
تجمهر عدد كبير من المواطنين اليوم الاثنين الموافق 21-10-1432 هـ أمام استراحة الوسيطى للاحتفالات في محافظة الحريق , اغلبهم قدموا من أماكن من خارج محافظة الحريق حيث أمثلت بهم الشوارع المحيطة بالاستراحة للحصول على مساعدات مالية بعد أنباء عن توزيع مساعدات مالية في حين تواجدت فرق من شرطة محافظة الحريق في الموقع لضبط حركة السير في الشوارع المحيطة , وتم توزيع مبالغ مالية على المتواجدين بمشاركة جمعية البر بالحريق , وسبب هذا التجمهر وبهذه الأعداد بعض الربكة والإزعاج لدى العاملين في الجمعية وكذلك لرجال الأمن وللمنازل المجاورة , نشير إلى أهمية تفعيل بعض الأنظمة الالكترونية والتي قد تجنب مثل هذا الازدحام مثل إرسال رسائل جوال للمستحقين حيث ان اغلب المواطنين لديهم جوالات ويتم من خلال هذه الرسائل تحديد أوقات للمستفيدين لمراجعة الجمعية أو يتم تفعيل دور الحساب الجاري للبنوك كما يحصل في العادة السنوية لدى وزارة المالية وذلك تجنباً لمثل ما حدث اليوم...
توضيح للخبر:
نظراً لكثرة الاستفسارات التي وردتنا يوم امس واليوم والتي تستفسر عن المبالغ التي تم توزيعها يوم امس في قصر الوسيطى بمحافظة الحريق وعن عدم حصول البعض على جزء من هذه المبالغ , عليه نوضح وبعد البحث والتقصي بأن مصدر هذه الأموال ليست من الموارد التي ترد لجمعية البر بمحافظة الحريق وان مصدرها من جهة امارة الحريق (المحافظة) وطلب من الجمعية المشاركة في توزيع هذه الاموال عن طريق المحافظ ولم تتوانى الجمعية في المشاركة مع تحفظ الجمعية على الطريقة التي تم توزيع الأموال بها وكان من المفترض اشعار الجمعية قبل وقت كافي وادخالها الى حسابات الجمعية لتتولى الجمعية توزيعها بالطريقة والالية المتبعة والمناسبة التي تراها على المستحقين والمسجلين في كشوفات الجمعية وتجنب مثل ما حصل يوم امس...
-نعتذر عن عدم ارفاق الصور ...